/http://friends.fesal.gid3an.com
اهلا وسهلا بيكم فى منتدى وشات احلى اصدقاء العمر . معا تحيات الادارة فيصل
/http://friends.fesal.gid3an.com
اهلا وسهلا بيكم فى منتدى وشات احلى اصدقاء العمر . معا تحيات الادارة فيصل
/http://friends.fesal.gid3an.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

/http://friends.fesal.gid3an.com

شات فيصل55
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» سوره مريم
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 18, 2011 7:07 am من طرف enas

» أحاديث قدسية صحيحة رائعة لا تفوتها
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 18, 2011 7:01 am من طرف enas

» قصة مدين قوم شعيب عليه السلام
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 18, 2011 6:57 am من طرف enas

» حديث للصباح والمساء
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالسبت مارس 27, 2010 6:29 pm من طرف admin

» قال الله تعالى فى الحديث القدسى
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالسبت مارس 27, 2010 6:11 pm من طرف admin

» حديث لمعصيه ادم فى الجنه
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالسبت مارس 27, 2010 6:05 pm من طرف admin

» قصه هود عليه السلام
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 17, 2010 3:49 pm من طرف Tasneem

» سُـورَة التحْريم
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالجمعة فبراير 12, 2010 11:37 pm من طرف admin

» سورة المجادلة
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالجمعة فبراير 12, 2010 11:36 pm من طرف admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 226
تاريخ التسجيل : 28/11/2009

الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد Empty
مُساهمةموضوع: الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد   الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 30, 2009 9:13 pm

الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد‏.‏
أما ‏[‏البرهان‏]‏ فصورته صورة صحيحة وإذا كانت مواده صحيحة فلا ريب أنه يفيد علمًا صحيحًا لكن الخطأ من و جهين‏:‏
أحدهما‏:‏ أن حصر مواده فيما ذكروه من الأجناس المذكورة لا دليل عليه البتة، فأصابوا فيما أثبتوه دون ما نفوه، فمن أين يحكم بأنه لا يقين إلا من هذه الجهات المعينة، فإن رجع فيه الإنسان إلى ما يجده من نفسه فمن أين له أن سائر النوع ـ حتى الأنبياء والأولياء ـ لا يحصل لهم يقين بغير ذلك، ثم الواقع خلاف ذلك‏.‏
الثاني‏:‏ أن هذا البرهان يفيد العلم، لكن من أين علم أنه لا يحصل لقلب بشر علم إلا بهذا البرهان الموصوف بل قد رأينا علومًا كثيرة هي لقوم ضرورية أو حسية، ولآخرين نظرية قياسية، فلهذا كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه، وهو ما حصل من العلوم بغير هذه المواد المحصورة، أو بغير قياس أصلا، بل زعم أفضل المتأخرين منهم أن علوم الأنبياء والأولياء لا تحصل إلا بواسطة القياس، وكلامهم يقتضى أن علم الرب كذلك ولا دليل له على ذلك أصلا سوى محض قياس الأنبياء والأولياء على نفسه، وقياس الرب والملائكة على البشر‏.‏
فهذا موضع ينبغي للمؤمن أن يتيقنه،ويعلم أن هؤلاء القوم وغيرهم إنما ضلوا ـ غالبًا ـ من جهة ما نفوه وكذبوا به، لا من جهة ما أثبتوه وعلموه؛ ولهذا كان المنطق مظنة الزندقة لمن لم يقو الإيمان في قلبه، حيث اعتقد أنه لا علم إلا بهذه المواد المعينة، وهذه الصورة، وذلك مفقود عنده في غالب ما أخبرت به الأنبياء فيشك في ذلك أو يكذب به أو يعرض عن اعتقاده والتصديق به، فيكون عدم إيمانه وعلمه من اعتقاده الفاسد أنه لا علم إلا من هذه المواد المعينة ولا دليل عليه البتة، وإن كانت مفيدة للعلم، فالفرق ظاهر بين كونها تفيده وبين كونها تفيده ولا يحصل بغيرها‏.‏
ومما يبين ذلك أن القياس لا يدل على علم كلي، وهم معترفون بذلك؛ لأنه لابد فيه من مقدمة كلية إيجابية، والكلي لا يدل إلا على القدر المشترك وهو الكلي، فجميع الحقائق المعينة لا يدل عليها القياس بأعيانها، وإنما يعلم به ـ إن علم ـ صفة مشتركة بينها وبين غيرها فلا يعلم به شيء من خواص الربوبية البتة، ولا شيء من خواص ملك من الملائكة ولا نبي من الأنبياء ولا ولي من الأولياء، بل ولا ملك من الملوك، ولا أحد من الموجودات العلوية ولا السفلية، فإذا العلم بهذه الأشياء إما أن يكون منتفيًا أو حاصلًا بغير القياس، وكلا القسمين واقع فإنه منتف عندهم؛ إذ لا طريق لهم غير القياس، وحاصل ذلك عند الأنبياء وأتباعهم بل حاصل ذلك في الجملة عند جميع أولى العلم من الملائكة والنبيين وسائر الآدميين‏.‏
وأيضًا، فإذا كان لابد فيه من مقدمة كلية فإن كانت نظرية افتقرت إلى أخرى وإن كانت بديهية، فإذا جاز أن يحصل العلم بجميع أفرادها بديهة، فما المانع أن يحصل ببعض الأفراد وهو أسهل‏.‏
وأما الحد، فالكلام عليه في مواضع‏:‏
أحدها‏:‏ دعواهم أن التصورات النظرية لا تعلم إلا بالحد الذي ذكروه فالقول فيه، كالقول في أن التصديقات النظرية لا تحصل إلا بالبرهان الذي حصروا مواده، ولا دليل على ذلك، ويدل على ضعفه أن الحاد إن عرف المحدود بحد غيره فقد لزم الدور أو التسلسل، وإن عرفه بغير حد بطل المدعى‏.‏ فإن قيل‏:‏ بل عرفه بالحد الذي انعقد في نفسه كما عرف التصديق بالبرهان الذي انعقد في نفسه قبل أن يتكلم به، قيل‏:‏ البرهان مباين للنتيجة؛ فإن العلم بالمقدمتين ليس هو عين العلم بالنتيجة، وأما الحد المنعقد في النفس فهو نفس العلم بالمحدود، وهو المطلوب، فأين الحد المفيد للعلم بالمحدود، وهذا أحد ما يبين‏.‏
الموضع الثاني‏:‏ وهو أنه قد يقال‏:‏ إن الحد لا تعرف به ماهية المحدود بحال، بخلاف البرهان فإنه دليل على المطلوب أما بالنسبة إلى الحاد؛ فلأنه عرف الشيء قبل أن يحده، وإلا لم يصح حده؛ لأن الحد يجب أن يطابقه عمومًا و خصوصًا ولولا معرفته به قبل أن يحده لم تصح معرفته بالمطابقة، وأما بالنسبة إلى المستمع، فلأن معرفته بذلك إذا لم تكن بديهية ولم يقم الحاد عليه دليلا، امتنع أن يحصل له علم بمجرد دعوى الحاد المتكلم بالحد؛ ولهذا تجد المستمع يعارض الحد ويناقضه في طرده وعكسه ولولا تصوره المحدود بدون الحد لا متنعت المعارضة والمناقضة‏.‏
وإنما فائدة الحد التمييز بين المحدود وغيره لا تصويره، وهو مطابق لاسم الحد في اللغة فإنه الفاصل بينه وبين غيره؛ وذلك أنه قد يتصور ماهية الشيء مطلقًا، مثل من يتصور الأمر والخبر والعلم، فيتصوره مطلقًا لا عامًا، فالحد يميز العام الذي يدخل فيه كل خبر وعلم وأمر‏.‏ ومن هنا يتبين لك أن الذي يتصور بالبديهة من مسميات هذه الأسماء وهو الحقيقة المطلقة غير المطلوب بالحد، وهو الحقيقة العامة، ثم التمييز للأسماء تارة وللصفات أخرى فالحد إما بحسب الاسم وهو الحد اللفظي الذي يحتاج إليه في الاستدلال بالكتاب والسنة وكلام كل عالم، وإما بحسب الوصف وهو تفهيم الحقيقة التي عرفت صفتها وهذا يحصل بالرسم والخواص وغير ذلك‏.‏
الموضع الثالث‏:‏ الفرق بين الذاتي والعرضي اللازم للماهية بحيث يدعي أن هذا لا تفهم الماهية بدونه بخلاف الآخر، فإن العاقل إذا رجع إلى ذهنه لم يجد أحدهما سابقًا والآخر لاحقًا، ثم إذا كان المرجع في معرفة الذاتي إلى تصور الذات، والمرجع في تصورها إلى معرفة الذاتي كان دورًا؛ لأنا لا نعرف الماهية إلا بالصفات الذاتية، ولا نعرف الصفات الذاتية حتى نتصور الذات؛ فإن الصفات الذاتية ما تقف معرفة الذات عليها، فلا تعرف الذاتية إلا بأن نعرف أن فهم الذات موقوف عليها، فلا تريد أن تفهم الذات حتى تعرف الذاتية وبسط هذا كثير‏.‏
الموضع الرابع‏:‏ دعواهم أن الماهيات مركبة ولا تركيب في الذهن‏.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Tasneem
مشرفة
Tasneem


عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 31/01/2010

الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد   الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد I_icon_minitimeالخميس فبراير 11, 2010 5:47 pm

الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد 721142887
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفساد في المنطق في البرهان وفي الحد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ‏كتب المنطق‏
» ضبط كليات المنطق
» ملخص ‏[‏المنطق‏]‏ المعرب الذي بلغته العرب عن اليونانيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
/http://friends.fesal.gid3an.com :: المنطق-
انتقل الى: